التعليم
[addthis tool=”addthis_inline_share_toolbox_9fq4″] |
مأسسة “الذكاء الجندري” في التعليْم، يمكّن المعلم/ة من إتقان (فنّ) إيصال المعلومة بناءً على الفروق الفردية، والخلفية الاجتماعية، والاختلاف في الدافعية بين الطلبة، بالإضافة إلى اختلاف طرق التواصل بناءً على الفروق بين الجنسين..
إدماج “الذكاء الجندري” في العملية التعليْمية التعلّمية يُثريها، ويخّفف من الظواهر الاجتماعية السلبية، ويقي من المشاكل النفسية في عمر مبكّر..
دة. عصمت حوسو
أسباب مشاكل التعليم
البيئة المدرسية، المعلّم/ة، المنهاج، الإدارة، جميعها عناصر العملية التعليمية التعلّمية، فيعمل الجميع وفق منظومة متكاملة، وفي حال وجدت مشاكل في عملية التعليم لا يمكن إلقاء المسؤولية على عنصر واحد من العناصر السابقة؛ لأنّ العلاقة بينهما عضوية بامتياز..
مأسسة “الذكاء الجندري” في نظام التعليم، وإدماج “الذكاء الجندري” في جميع عناصر العملية التعليمية التعلّمية يُثريها، ويخّفف من الظواهر الاجتماعية السلبية، ويقي من المشاكل النفسية في عمر مبكّر..
وإن أردنا إصلاح الأمّة وصلاحها، يجب أولًا الاستثمار في جميع عناصر عملية التعليم ونظامه..
وفي مركز الجندر عملنا يركّز على تأثير جميع مؤسسات التنشئة الاجتماعية فكريًا وسلوكيًا، من خلال التدريب على (الذكاء الجندري)..
أحد أسباب مشاكل
“التعليْم“
عند “تقدير المعلم/ة“
ينشأ جيل صحيح نفسيًا واجتماعيًا
عند غياب
“لغة الحوار“
لما نعالج
“الغلط بالغلط“